Facebook مشروع تعطير المساجد – تطييب بيوت الله بأطيب الروائح

يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

تعطير المساجد

تعطير المساجد

طيّب مسجدًا... تنــل أجــرًا ورضًـا🌿

قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها:

"أمر رسول الله ﷺ ببناء المساجد في الدور، وأن تُنَظَّف وتُطَيَّب"


من هنا، تنطلق فكرة مشروع "تعطير المساجد"، الذي يهدف إلى نشر الروائح الطيبة في أروقة بيوت الله، مما يُضفي روحانية على المكان ويعزز من راحة المصلين وخشوعهم.


🔹 يشمل المشروع توفير البخور والعطور ذات الجودة العالية
🔹 يتم توزيعها على المساجد بشكل دوري وخاصة في المواسم
🔹 التبرع متاح بنية التطييب أو عن من تحب كصدقة جارية



📖 قال رسول الله ﷺ: "من أتى المسجد فليتطيب" (رواه ابن ماجه وحسنه الألباني).


ساهم معنا واجعل عطرك حاضرًا في بيت من بيوت الله.



للاطلاع على تصريح جمع التبرعات للجمعية
https://es.ncnp.gov.sa/cldc/43269 


 
هل يمكنني التبرع بمبلغ بسيط؟
  • كل مبلغ يُحدث فرقًا، فحتى الريالات القليلة تُسهم في استمرار التعطير

 
كل ريال تضعه هنا، هو سكن وطمأنينة في بيت من بيوت الله، وأثر يبقى في كل صلاة تُقام عليه.
 
فضائل مؤكدة من القرآن والسنة
 
قال تعالى: «إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ»
وعن النبي ﷺ أنه قال: «من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتًا في الجنة»
 
وفرش المساجد من عمارتها، ومن أعظم القربات التي يُكتب بها الأجر العظيم.
 
-          كيف تساهم؟
 
ابدأ تبرعك من 50 ريال فقط، أو بما تقدر عليه، ليكون لك سهم في كل ركعة وسجدة تُقام على هذا الفرش المبارك.
وتستطيع التبرع عن نفسك أو عن والديك أو من تحب لتكون صدقة جارية لهم.
 
-          الأسئلة الأكثر شيوعًا
 
هل المبلغ الصغير مثل 50 ريال يُحدث فرقًا؟
نعم، فكل سهم يُسهم في تغطية مساحة من المسجد بفرشٍ جديد يليق ببيت الله.
 
هل هذا العمل يُعد صدقة جارية؟
 نعم، لأن المصلين ينتفعون بالفرش طوال العام، فيبقى أجرك متجددًا ما داموا يسجدون عليه.
 
هل المشروع موثوق؟
 نعم، تحت إشراف جمعية مساجد المرخصة رسميًا من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي.

الرجاء كتابة التعليق

User Photo