قال رسول الله ﷺ:«من بنى لله مسجدًا ولو كمفحص قطاة بنى الله
له بيتًا في الجنة»
هل تخيّلت أن يكون لك نصيب في كل سجدة تُؤدّى على فرش
ساهمت فيها؟ تبرعك اليوم يكسو بيوت الله بالفرش الطيبة النظيفة، لتكون
راحةً للمصلين وأجرًا جاريًا لك لا ينقطع. أين يذهب تبرعي؟
تأمين فرش جديد للمساجد المتهالكة.
استبدال السجاد التالف وتحديث فرش المساجد القديمة.
تنظيف وتعطير الفرش بشكل دوري
لتبقى بيوت الله في أبهى حُلّة.
كل ريال تضعه هنا، هو سكن وطمأنينة في بيت من بيوت الله،
وأثر يبقى في كل صلاة تُقام عليه. فضائل مؤكدة من القرآن والسنة قال تعالى: «إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ
آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ» وعن النبي ﷺ أنه قال: «من بنى لله مسجدًا بنى الله له
بيتًا في الجنة» وفرش المساجد من عمارتها، ومن أعظم القربات التي يُكتب
بها الأجر العظيم. -كيف تساهم؟ ابدأ تبرعك من 50 ريال فقط، أو بما تقدر عليه، ليكون لك
سهم في كل ركعة وسجدة تُقام على هذا الفرش المبارك. وتستطيع التبرع عن نفسك أو عن والديك أو من تحب لتكون
صدقة جارية لهم. -الأسئلة
الأكثر شيوعًا هل المبلغ الصغير مثل 50 ريال يُحدث فرقًا؟ نعم، فكل سهم يُسهم في تغطية مساحة من المسجد بفرشٍ جديد
يليق ببيت الله. هل هذا العمل يُعد صدقة جارية؟ نعم، لأن المصلين ينتفعون بالفرش طوال العام، فيبقى أجرك
متجددًا ما داموا يسجدون عليه. هل المشروع موثوق؟ نعم، تحت إشراف جمعية مساجد المرخصة رسميًا من المركز
الوطني لتنمية القطاع غير الربحي.