قال الله تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ [التوبة: 18]
برنامج بيوت عامرة هو مبادرة تهدف إلى إعمار المساجد وتجهيزها بكل ما تحتاجه لتكون عامرة بالذكر والصلاة، ومهيأة لاستقبال المصلين في أجواء مريحة وخاشعة.
من خلال تبرعك، تساهم في:
فرش المساجد بالسجاد الجديد.
توفير أجهزة التكييف والتبريد.
صيانة الإنارة والصوتيات.
تجهيز أماكن الوضوء.
توفير مستلزمات النظافة والعناية الدورية.
وقال رسول الله ﷺ: «مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ» [رواه البخاري ومسلم].
🌿 تبرعك ليس مجرد دعم مادي، بل هو صدقة جارية وأجر دائم يتضاعف لك ما دامت هذه المساجد عامرة بالمصلين. ساهم الآن، واجعل عطاؤك يعمّر بيتًا من بيوت الله ويكون لك بيت في الجنة.
مشروع الصدقة العامة يتيح لك المساهمة في دعم جميع برامج الجمعية المتنوعة، من إعمار المساجد وسقيا المصلين وتعطير المساجد وتغيير فرش المساجد إلى مختلف المشاريع الخيرية. تبرعك يساهم في الأجر المستمر ونشر الخير.
قال رسول الله ﷺ: "ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا" (متفق عليه).
أين يذهب تبرعي؟
تأمين فرش جديد للمساجد المتهالكة.
استبدال السجاد التالف وتحديث فرش المساجد القديمة.
تنظيف وتعطير الفرش بشكل دوري لتبقى بيوت الله في أبهى حُلّة.
كل ريال تضعه هنا، هو سكن وطمأنينة في بيت من بيوت الله، وأثر يبقى في كل صلاة تُقام عليه. فضائل مؤكدة من القرآن والسنة قال تعالى: «إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ» وعن النبي ﷺ أنه قال: «من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتًا في الجنة» وفرش المساجد من عمارتها، ومن أعظم القربات التي يُكتب بها الأجر العظيم. -كيف تساهم؟ ابدأ تبرعك من 50 ريال فقط، أو بما تقدر عليه، ليكون لك سهم في كل ركعة وسجدة تُقام على هذا الفرش المبارك. وتستطيع التبرع عن نفسك أو عن والديك أو من تحب لتكون صدقة جارية لهم. -الأسئلة الأكثر شيوعًا هل المبلغ الصغير مثل 50 ريال يُحدث فرقًا؟ نعم، فكل سهم يُسهم في دعم بيوت الله. هل مشاريع الجمعية موثوقة؟ نعم، تحت إشراف جمعية مساجد المرخصة رسميًا من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي.